• إتصل بنا
  • سياسة النشر والتحرير
  • من نحن؟

بدنا حل!

  • شخصية في سطور
  • آداب
  • حوارات
  • تحقيقات
  • مقالات
  • الرئيسية

رجال سوريون يعانون تحت ضغط الحياة و الأحداث.. وربما يضطرون للموت بصمت
إنما للصبر حدود
دَعَشَ : دعوة لإضافة مدخل (دعش) إلى معجم لسان العرب
دَعَشَ
من يقف وراء الاعتداءات على السوريين في لبنان؟
من يقف وراء الاعتداءات على السوريين في لبنان؟
الروائي حنا مينه: آخرُ المحاربين القدامى منسيٌّ في دمشق
حنا مينه

الصفحة الرئيسية

الأكثر قراءة

اليوم:

  • العمل الطوعي .. أهدافه .. أهميته
  • حوار مع الفنان مارسيل خليفة
  • جلسة الاعتراف الأخيرة "مسرحية من فصل واحد"
  • من أقوال بوذا
  • النفايات الطبية، تأثيراتها وكيفية إدارتها

آخر ما عرض:

  • الطقس وحركات الأرض
  • الكيمياء+البيئة====>الكيمياء الخضراء خدمةً للبيئة
  • عن السلطة والحقيقة
  • طارق عوّاد
  • حول الحقوق والواجبات في المجتمع المدنيّ (1)

لوحات

لوحات أحمد علي
أحمد علي

لوحات عبد الرزاق شبلوط
عبد الرزاق شبلوط

لوحات وسام الجزائري
وسام الجزائري

ظلال في مسرح الحيرة

bedna7al — خميس, 02/03/2011 - 02:38

بقلم .. سامر حوراني


 (أنا / أنتْ)

الجسد/خريطة لا ترسم سوى الذبذبات
والمسامات أنهار من لهيب
تنعدم الفروقات  بين جسدي والتفاصيل
بين جسدي وبينك
وما لا يراه الآخرون
أتلاحظ كم تتكاثر الفوضى؟
أتلاحظ كيف تخلق الفوضى إيقاع  لا يمكن قراءته؟
أتلاحظ كم يلامسك؟
لم تخلق الفوضى لترتبها بالحروف والكلمات
إنها أنت عندما تجهل من أنت!

(إمرأة)

تعرّيتُ
تحسست جسدي
أصابعي مبتلة بفرح  دموعي
دمعٌ مالح/جلدٌ حار
داعبت صدري وحلمتاي
داعبت سرّتي
سافرت إلى ظلمات أعضائي
حتى طفت بفوضاي
(أصابعي أقلامٌ وجسدي دفتر الأفكار)
مابين ليلٍ ونهارْ
( مابين ضوئين)
لستُ سوى نطفة يغويها أن تكتشف الأسرار

 (الكتابة)
كل خطوة إلى الأمام.. أرى اللغة تزداد ازدحاماً
تتسارع هذه الخفقات التي أخفيها
كمن يخفي زلزال على وشك أن يدمر جسدي
خطوات تصارع ارتجافها
 أدخل إلى ذاتي
أترك الأبواب مفتوحة
ربما من أحد فكَّر بالدخول
أو من أحد كان يسبح ببركة يملؤها التجمد
ولمح تلك الأبواب التي تتطاير منها عواصف من جحيم

 (حالة)
ماسرُّ هذه الابتسامة؟
تكلم  أيها الدرب الطويل
أتراني كبرت  ؟
  تعبتُ من مكان أبنيه ويهدمني.

(مشهد)
إمرأة
لا يفارقها.. مشهد الغياب
تقول:
هناك ألمٌ لا مفردات له
نعاني الشَّلل ..
كلما حاولنا الحياة بعده!

(أنثى)

 
ان هذا الوجه يفتح لي خيوطاً من الرهبة 
 تنسج أحرف مازالت تستحم  بمحبرة جسدي
لا خيار لي سوى أن أكون بكامل صمتي
  أسير على شبق شفتين  تنطقان بما أصبو إليه
 وتقول:
التقينا إذن!


 (إلى أبي)

ياترى هل من أحد ظلم الآخر؟
من بيننا يشعر بالذنب؟
من يشعر بالحنين للآخر أكثر؟
صمتكَ العالي المبلَّلِ بالكبرياء
يعلمني الكثير يا أبي.

Share this
  • أنا/أنت
  • أنثى
  • إلى أبي
  • الكتابة
  • امرأة
  • حالة
  • مشهد
  • آداب

علِّق

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.
  • تتحول مسارات مواقع وب و عناوين البريد الإلكتروني إلى روابط آليا.
  • Allowed HTML tags: <a> <em> <strong> <cite> <code> <ul> <ol> <li> <dl> <dt> <dd> <p>
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Freelinking helps you easily create HTML links. Links take the form of [[indicator:target|Title]]. By default (no indicator): Link to a local node by title
  • HTML tags will be transformed to conform to HTML standards.

معلومات أكثر عن خيارات التنسيق

الإبحار

  • قف هناك أمل
  • اقتباسات
  • فلاشات
  • مواقع صديقة
  • محتوى حديث

ابحث

بدنا حل على الإنترنت

كاريكاتير

كاريكاتير كاز
كاريكاتير كاز

Powered by Drupal, an open source content management system
  • شخصية في سطور
  • آداب
  • حوارات
  • تحقيقات
  • مقالات
  • الرئيسية

بدنا حل: مجلة ثقافية علمية